منتديات نجوم العرب
اعرف معنى قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن Ezlb9t10
منتديات نجوم العرب
اعرف معنى قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن Ezlb9t10
منتديات نجوم العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات نجوم العرب منتدى عربى يهتم بكل ما هو جديد فى عالم الانترنت
 
الرئيسيةالرئيسية  التسجيلالتسجيل  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  

XshopX.net
بنرك هنا
بنرك هنا
بنرك هنا
بنرك هنا بنرك هنا

 

 اعرف معنى قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو ادم
.. [ بَـاشـَا ] ..
.. [ بَـاشـَا ] ..
ابو ادم


محل السكن: : Egypt,Cairo
الجنس : ذكر
مشاركاتى : 7348
تاريخ التسجيل : 26/12/2009
عمرى كام : 31

اعرف معنى قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن Empty
مُساهمةموضوع: اعرف معنى قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن   اعرف معنى قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن I_icon_minitimeالخميس فبراير 18, 2010 11:40 pm

م – 1425هـ
رقم الطبعة: ---
عدد الأجزاء: ستة عشر مجلد ًا
ارسل
لصديق
عرض افتراضى عرض شجرى

الكتب » التفسير الكبير أو مفاتيح
الغيب » سورة غافر » قوله تعالى فاصبر إن وعد الله حق
مد النافذة لإظهار
كل الأبواب بالجزء المختار
| نتائج البحث
التالى
إظهار التشكيل |
إخفاء التشكيل
مسألة: التحليل الموضوعي
( فاصبر إن وعد الله حق فإما
نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإلينا يرجعون ولقد أرسلنا رسلا من قبلك
منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم نقصص عليك وما كان لرسول أن يأتي بآية إلا
بإذن الله فإذا جاء أمر الله قضي بالحق وخسر هنالك المبطلون )

قوله
تعالى : ( فاصبر إن وعد الله حق فإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك
فإلينا يرجعون ولقد أرسلنا رسلا من قبلك منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم
نقصص عليك وما كان لرسول أن يأتي بآية إلا بإذن الله فإذا جاء أمر الله قضي
بالحق وخسر هنالك المبطلون )

اعلم أنه تعالى لما تكلم من أول
السورة إلى هذا الموضع في تزييف طريقة المجادلين في آيات الله ، أمر في هذه
الآية رسوله بأن يصبر على إيذائهم وإيحاشهم بتلك المجادلات ، ثم قال : (
إن وعد الله حق ) وعنى به ما وعد به الرسول من نصرته ، ومن إنزال العذاب
على أعدائه ، ثم قال : ( فإما نرينك بعض الذي نعدهم ) يعني أولئك الكفار من
أنواع العذاب ، مثل القتل يوم بدر ، فذلك هو المطلوب ( أو نتوفينك ) قبل
إنزال العذاب عليهم ( فإلينا يرجعون ) يوم القيامة فننتقم منهم أشد
الانتقام ، ونظيره قوله تعالى : ( فإما نذهبن بك فإنا منهم منتقمون أو
نرينك الذي وعدناهم فإنا عليهم مقتدرون ) [ الزخرف : 41 ] .

ثم قال
تعالى : ( ولقد أرسلنا رسلا من قبلك منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم نقصص
عليك ) والمعنى أنه قال لمحمد صلى الله عليه وسلم : أنت كالرسل من قبلك ،
وقد ذكرنا حال بعضهم لك ، ولم نذكر حال الباقين ، وليس فيهم أحد أعطاه الله
آيات ومعجزات إلا وقد جادله قومه فيها وكذبوه فيها ، وجرى عليهم من الهم
ما يقارب ما جرى عليك فصبروا ، وكانوا أبدا يقترحون على الأنبياء إظهار
المعجزات الزائدة على قدر الحاجة على سبيل العناد والتعنت ، ثم إن الله
تعالى لما علم أن الصلاح في إظهار ما أظهره ، وإلا لم يظهره ولم يكن ذلك
قادحا في نبوتهم ، فكذلك الحال في اقتراح قومك عليك المعجزات الزائدة لما
لم يكن إظهارها صلاحا ، لا جرم ما أظهرناها ، وهذا هو المراد من قوله ( وما
كان لرسول أن يأتي بآية إلا بإذن الله ) ثم قال : ( فإذا جاء أمر الله قضي
بالحق ) وهذا وعيد ورد عقيب اقتراح الآيات " وأمر الله " القيامة "
والمبطلون " هم المعاندون الذين يجادلون في آيات الله ، ويقترحون المعجزات
الزائدة على قدر الحاجة على سبيل التعنت .

مسألة: التحليل الموضوعي
(
فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ
الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ
وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ مِنْهُمْ مَنْ قَصَصْنَا
عَلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَنْ لَمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ
أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ فَإِذَا جَاءَ أَمْرُ
اللَّهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْمُبْطِلُونَ )

قَوْلُهُ
تَعَالَى : ( فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ
بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ
وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ مِنْهُمْ مَنْ قَصَصْنَا
عَلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَنْ لَمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ
أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ فَإِذَا جَاءَ أَمْرُ
اللَّهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْمُبْطِلُونَ )

اعْلَمْ
أَنَّهُ تَعَالَى لَمَّا تَكَلَّمَ مِنْ أَوَّلِ السُّورَةِ إِلَى هَذَا
الْمَوْضِعِ فِي تَزْيِيفِ طَرِيقَةِ الْمُجَادِلِينَ فِي آيَاتِ اللَّهِ ،
أَمَرَ فِي هَذِهِ الْآيَةِ رَسُولَهُ بِأَنْ يَصْبِرَ عَلَى إِيذَائِهِمْ
وَإِيحَاشِهِمْ بِتِلْكَ الْمُجَادَلَاتِ ، ثُمَّ قَالَ : ( إِنَّ وَعْدَ
اللَّهِ حَقٌّ ) وَعَنَى بِهِ مَا وَعَدَ بِهِ الرَّسُولَ مِنْ نُصْرَتِهِ ،
وَمِنْ إِنْزَالِ الْعَذَابِ عَلَى أَعْدَائِهِ ، ثُمَّ قَالَ : (
فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ ) يَعْنِي أُولَئِكَ
الْكُفَّارَ مِنْ أَنْوَاعِ الْعَذَابِ ، مِثْلَ الْقَتْلِ يَوْمَ بَدْرٍ ،
فَذَلِكَ هُوَ الْمَطْلُوبُ ( أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ ) قَبْلَ إِنْزَالِ
الْعَذَابِ عَلَيْهِمْ ( فَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ ) يَوْمَ الْقِيَامَةِ
فَنَنْتَقِمُ مِنْهُمْ أَشَدَّ الِانْتِقَامِ ، وَنَظِيرُهُ قَوْلُهُ
تَعَالَى : ( فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ
أَوْ نُرِيَنَّكَ الَّذِي وَعَدْنَاهُمْ فَإِنَّا عَلَيْهِمْ مُقْتَدِرُونَ
) [ الزُّخْرُفِ : 41 ] .

ثُمَّ قَالَ تَعَالَى : ( وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ مِنْهُمْ مَنْ قَصَصْنَا عَلَيْكَ
وَمِنْهُمْ مَنْ لَمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ ) وَالْمَعْنَى أَنَّهُ قَالَ
لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَنْتَ كَالرُّسُلِ مِنْ
قَبْلِكَ ، وَقَدْ ذَكَرْنَا حَالَ بَعْضِهِمْ لَكَ ، وَلَمْ نَذْكُرْ
حَالَ الْبَاقِينَ ، وَلَيْسَ فِيهِمْ أَحَدٌ أَعْطَاهُ اللَّهُ آيَاتٍ
وَمُعْجِزَاتٍ إِلَّا وَقَدْ جَادَلَهُ قَوْمُهُ فِيهَا وَكَذَّبُوهُ
فِيهَا ، وَجَرَى عَلَيْهِمْ مِنَ الْهَمِّ مَا يُقَارِبُ مَا جَرَى
عَلَيْكَ فَصَبَرُوا ، وَكَانُوا أَبَدًا يَقْتَرِحُونَ عَلَى
الْأَنْبِيَاءِ إِظْهَارَ الْمُعْجِزَاتِ الزَّائِدَةِ عَلَى قَدْرِ
الْحَاجَةِ عَلَى سَبِيلِ الْعِنَادِ وَالتَّعَنُّتِ ، ثُمَّ إِنَّ اللَّهَ
تَعَالَى لَمَّا عَلِمَ أَنَّ الصَّلَاحَ فِي إِظْهَارِ مَا أَظْهَرَهُ ،
وَإِلَّا لَمْ يُظْهِرْهُ وَلَمْ يَكُنْ ذَلِكَ قَادِحًا فِي نُبُوَّتِهِمْ
، فَكَذَلِكَ الْحَالُ فِي اقْتِرَاحِ قَوْمِكَ عَلَيْكَ الْمُعْجِزَاتِ
الزَّائِدَةَ لَمَّا لَمْ يَكُنْ إِظْهَارُهَا صَلَاحًا ، لَا جَرَمَ مَا
أَظْهَرْنَاهَا ، وَهَذَا هُوَ الْمُرَادُ مِنْ قَوْلِهِ ( وَمَا كَانَ
لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ) ثُمَّ قَالَ : (
فَإِذَا جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ ) وَهَذَا وَعِيدٌ وَرَدَ
عَقِيبَ اقْتِرَاحِ الْآيَاتِ " وَأَمْرُ اللَّهِ " الْقِيَامَةُ "
وَالْمُبْطِلُونَ " هُمُ الْمُعَانِدُونَ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي
آيَاتِ اللَّهِ ، وَيَقْتَرِحُونَ الْمُعْجِزَاتِ الزَّائِدَةَ عَلَى
قَدْرِ الْحَاجَةِ عَلَى سَبِيلِ التَّعَنُّتِ .

مسألة: التحليل
الموضوعي
( فاصبر إن وعد الله حق فإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك
فإلينا يرجعون ولقد أرسلنا رسلا من قبلك منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم
نقصص عليك وما كان لرسول أن يأتي بآية إلا بإذن الله فإذا جاء أمر الله قضي
بالحق وخسر هنالك المبطلون )

قوله تعالى : ( فاصبر إن وعد الله حق
فإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإلينا يرجعون ولقد أرسلنا رسلا من
قبلك منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم نقصص عليك وما كان لرسول أن يأتي بآية
إلا بإذن الله فإذا جاء أمر الله قضي بالحق وخسر هنالك المبطلون )

اعلم
أنه تعالى لما تكلم من أول السورة إلى هذا الموضع في تزييف طريقة
المجادلين في آيات الله ، أمر في هذه الآية رسوله بأن يصبر على إيذائهم
وإيحاشهم بتلك المجادلات ، ثم قال : ( إن وعد الله حق ) وعنى به ما وعد به
الرسول من نصرته ، ومن إنزال العذاب على أعدائه ، ثم قال : ( فإما نرينك
بعض الذي نعدهم ) يعني أولئك الكفار من أنواع العذاب ، مثل القتل يوم بدر ،
فذلك هو المطلوب ( أو نتوفينك ) قبل إنزال العذاب عليهم ( فإلينا يرجعون )
يوم القيامة فننتقم منهم أشد الانتقام ، ونظيره قوله تعالى : ( فإما نذهبن
بك فإنا منهم منتقمون أو نرينك الذي وعدناهم فإنا عليهم مقتدرون ) [
الزخرف : 41 ] .

ثم قال تعالى : ( ولقد أرسلنا رسلا من قبلك منهم من
قصصنا عليك ومنهم من لم نقصص عليك ) والمعنى أنه قال لمحمد صلى الله عليه
وسلم : أنت كالرسل من قبلك ، وقد ذكرنا حال بعضهم لك ، ولم نذكر حال
الباقين ، وليس فيهم أحد أعطاه الله آيات ومعجزات إلا وقد جادله قومه فيها
وكذبوه فيها ، وجرى عليهم من الهم ما يقارب ما جرى عليك فصبروا ، وكانوا
أبدا يقترحون على الأنبياء إظهار المعجزات الزائدة على قدر الحاجة على سبيل
العناد والتعنت ، ثم إن الله تعالى لما علم أن الصلاح في إظهار ما أظهره ،
وإلا لم يظهره ولم يكن ذلك قادحا في نبوتهم ، فكذلك الحال في اقتراح قومك
عليك المعجزات الزائدة لما لم يكن إظهارها صلاحا ، لا جرم ما أظهرناها ،
وهذا هو المراد من قوله ( وما كان لرسول أن يأتي بآية إلا بإذن الله ) ثم
قال : ( فإذا جاء أمر الله قضي بالحق ) وهذا وعيد ورد عقيب اقتراح الآيات "
وأمر الله " القيامة " والمبطلون " هم المعاندون الذين يجادلون في آيات
الله ، ويقترحون المعجزات الزائدة على قدر الحاجة على سبيل التعنت .

السابق
|
|
من 1
التالي

جميع حقوق النشر محفوظة 1430هـ©️ Islamweb.net
وثيقة
الخصوصية | اتفاقية الخدمة




تقديم وإعداد ٠ عبدالرزاق
مصطفى - إعلاميٌ ناقدٌ ، باحثٌ ومحللٌ
السويد - المصادف - الأحدد ١٠
محرم ١٤٣١ ه ٢٧ ديسمبر ٢٠٠٩ م

اعرف معنى قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن 493666 نقلاً عن المكتبة الإسلامية بحلتها
الجديدة - إسلام ويب - كتب تراثية - أبحاث علمية - وخدمات تفاعلة - وبعض
المراج
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ngoooom.yoo7.com
ALKASER
♥عضو ماسى♥
ALKASER


محل السكن: : Egypt
الجنس : ذكر
مشاركاتى : 991
تاريخ التسجيل : 28/12/2009
عمرى كام : 32

اعرف معنى قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن Empty
مُساهمةموضوع: رد: اعرف معنى قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن   اعرف معنى قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن I_icon_minitimeالجمعة فبراير 19, 2010 6:48 pm


اعرف معنى قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن Wh_28957013
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اعرف معنى قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نجوم العرب :: اسلامى Islamique :: الاسلامى العام ا Stories and the meanings of Islamic-
انتقل الى:  
مواقع صديقة
نقطه نيوز - تطبيقات الاندرويد - غلاف فيس بوك - العاب الاندرويد - تطبيقات الاندرويد - غلاف فيس بوك - العاب الاندرويد - موقع الشيلات والصوتيات - وظائف حكومية - برودكاست - شعر محاوره - مشكلتي - منتديات - تصميم - تصوير - منتدى - الاميره يارا - يارا - دليل الاميره يارا - شات ودي - شات كتابي - شات - شات خليجي - دردشة - منتديات ودي - منتديات التكلنوجيا العربية|دليل مواقع| مكتبه العاب تورنت - سعودي كام - سعودي انحراف - شات صوتي - منتديات صور بنات صور رسائل حالات واتس اب