يقولك كان يوم من الأيام
كان فيه عايله يتيمه وكان الولد هو الي يصرف عليهم
طبعا البيت ماكان فيه الا الأم والولد(الي يصرف عليهم)
والأخت ,كانت الأخت راعيه طلعات وماتجي الا متآخر
وكان الولد راعي دين يعني مطوع بالعربي
وكان يقول لامه أن البنت وراها بلاولكن الأم
ترقع لبنتها كل ماتآخرت, فيوم من الأيام
رجعت البنت متآخره وشافها الولد فضربها ضرب
غير طبيعي والأم قامت من النوم ويوم شافت
الولد وش يسوي أخذت المزهريه من على الطاوله
وصقعت الولدمع راسه فالولدطاح فكملت عليه البنت
طق, وطقو الولد لين مات فيوم مات تورطو وقالو
وين بندفنه فيه فاقترحت البنت أن يدفنوه بالحوش
وإذا سئلوا عنه الجيران يقولون مسافر بعثه
فيوم أدفنوه بالحوش ومسحو آثار الجريمه
وإذا القبر يطلع دم وكل مامسحوه طلع أكثر
ومره وهم قاعدين يمسحو الدم الايسمعون صوت
يقول:الدم مايروح,الدم مايروح
فالأم والبنت خافوا ولكن أستمرت معهم الحاله ذي
وكل مابغو يمسحون الدم سمعو الصوت
فمره البنت جمعت شجاعتهاويوم سمعت
الصوت يقول:الدم مايروح الدم مايروح
قالت أجل كيف يروح
أجابها الصوت
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
يروح بتايت
ههههههههههههههههههههههههههههه
مع تايت ريحه ونظافه وتوفير
هههههههههههههههههههههههههههههههه